The Fact About حساسية الطعام That No One Is Suggesting
The Fact About حساسية الطعام That No One Is Suggesting
Blog Article
الحساسية تجاه المواد المضافة إلى الأطعمة. تظهر على بعض الناس تفاعلات تحسسية هضمية وأعراض أخرى بعد تناول مواد معينة مضافة إلى الأطعمة. على سبيل المثال، يمكن أن يُسبب السلفيت (مركبات الكبريت)، المستخدَم في الحفاظ على الفواكه المجففة والأطعمة المعلَّبة والنبيذ، حدوث نوبات الربو عند الأشخاص المصابين بالحساسية تجاه المواد المضافة إلى الأطعمة.
قبل مغادرة المنزل، حدد الوجبات والأطعمة الخفيفة التي ستتناولها. إذا لزم الأمر، فاصحب معك إناء تبريد معبأ بأطعمة خالية من مسببات الحساسية عند السفر أو الذهاب إلى إحدى الفعاليات.
تذكر دائمًا أن تستبدل الإبينيفرين قبل تاريخ انتهاء صلاحيته، وإلا فلن يكون للدواء مفعول.
تعريف المريض بالبدائل الغذائية الممكنة، وذلك ضروري جدًا للتأكد من الحفاظ على توازن الحمية الغذائية للمريض تجنبًا لحدوث سوء التغذية.
توجد مجموعة من أنواع حساسيّة الطعام الأقلّ شيوعًا، وبسبب ندرة هذه الأنواع من الحساسيّة قد يصعب تشخيصها وتحديدها بدقة لتجنّبها، ونبين فيما يأتي بعض أنواع حساسيّة الطعام الأقلّ شيوعًا:[١٢]
البيض: تعتبر حساسية نور الإمارات البيض ثاني أشهر أنواع حساسية الطعام بعد حساسية الحليب، ويتسبب كلا جزئي البيضة بالحساسية، ولكن معظم البروتينات التي تسبب الحساسية موجودة في بياض البيض، لذا فإن حساسية بياض البيض أكثر شيوعًا.
عند عمل اختبار الحساسية الغذائية الذي يكون تحت إشراف الطبيب وأخصائي التغذية العلاجية حيث يمر هذا الاختبار بالخطوات التالية:
وهذه الحالة ليست تفاعلًا تحسسيًا، بل تُعرف باسم التسمم بالهيستامين أو التسمم بالإسقمري.
فالبكتيريا الموجودة في التونا الفاسدة أو أي أسماك أخرى فاسدة يمكن أن تنتج مادة سامة تحفز تفاعلات تحسسية ضارة.
الوذمة الوعائية؛ وهي حساسية الفم التي تظهر على شكل حكة وانتفاخات في الشفتين والحلق، والتي قد يسبقها أحيانًا حدوث فرط الحساسية التي تحدث عادة نتيجة الحساسية المشتركة بين حبوب اللقاح وأنواع مختلفة من الخضراوات والفواكه.
تعتمد الوقاية من التفاعلات التحسُّسية على نوع الحساسية لديك. تشتمل التدابير العامة ما يلي:
يساعد استنشاق الطفل للبخار من وعاء فيه الماء الساخن في إزالة احتقان الجيوب الأنفية، وأيضًا لعلاج أعراض الجهاز التنفسي الخفيفة، كما يساعد غسل الأنف أيضًا في التخلص من المخاط الزائد في الممرات الأنفية، ويتم ذلك عن طريق استخدام جهاز لشطف تجويف أنف الطفل بالماء.
المواد المهيجة: دخان السجائر، والعطور، وعوادم السيارات.
كيف أستطيع المساعدة في الحفاظ على سلامة طفلي المصاب بحساسية الطعام وهو في المدرسة؟